كتاب أخبارنا

لقاء سمو سيدي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان “بدون تحفظ”

 

رؤية 2030 لهذا الوطن ومواطنية كانت هي محور نقاش الإعلامي المبدع الاخ عبدالله المديفر .
في اللقاء العالمي الذي تناقلتة جميع وسائل الإعلام .
إنتظرة العالم بشغف ليستمعو لهذا الشاب الطموح الذي يحمل هموم وطنه وشعبه على عاتقة .
متسلحاً بالإيمان بربه سبحانه وتعالى ، ومعتمداً على شعبة العظيم الذي يقف خلفة بكل ما أوتي من قوة .
بداء الحوار ولم يكن عادياً بل كان بمثابة رواية متكاملة قام بتأليفها وإنتاجها صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان .

الرواية تبداء من الرجوع الى تاريخ المملكة وترسية قواعدها على يد المؤسس المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن
وأبنائة من بعده .

ثم بالنهضة التي حققتها المملكة والتي لم تتوقف عند حد معين فكلا من الملوك له مجاله في التطوير والنهوض بهذا الوطن ومنافسة العالم .

إلا اننا وفي عهد خادم الحرمين الشرفين وسمو ولي العهد .
وقفنا وغيرنا أنظار العالم لتتجه الى بلاد الحرمين الشريفين .
فاثبتنا للعالم أننا نمتلك أكبر ثروة وأكبر تاريخ وتراث على مستوى العالم .

ونحن قادرون أن نغير إتجاة البوصلة وإتجاهها الى المملكة العربية السعودية قلب العالم وقلب الشرق الأوسط الحديث .
نعم تحدث سموه الكريم ، فتناول مراحل التطوير والتغيير الى ما يطمح اليه سموه الكريم .
1/ التعليم ومراحلة
2/ التجارة ومراحلها
3 / الطب
4 / القانون والتشريعات
5 / الإسكان والتنمية العمرانية
6 / الإستثمار الداخلي وإستقطاب رؤس أموال وشركات تستثمر في الوطن
7 / المواطن ورغد العيش والسكن المناسب
بطريقته المعتاده والتي عُرف بها
كان سموه يجيب على اسئلة المضيف وكأنه يجيب بلسان المواطن .
لقد طمئن سموه الكريم المواطن في هذا الوطن أن هناك أيام قادمة تحمل الخير للوطن وتؤسس إستثمار وفرص إدخار كبيرة جداً .
تحدث سموه وتناول أرامكو السعودية ودورها في الإنتاج العالمي وفرص إستثمار قوي وعلى مستوى العالم سيرى النور قريباً .
لم يكن لدى سموه الكريم أي تحفظ فقد إمتاز حفظة الله بالشفافية المعتاده والتي تجعل المتلقي يقول هكذا يحق لنا كشعب سعودي أن نفتخر بقيادة واضحة وشفافة ، حتي عن الدول التي تحاول ان تظهر العداوة للملكة عن طريق زرع عناصرها في دول الجوار لم يكن سموه مكان المهاجم أكثر من مكان الناصح بقيول الحوار وعدم زعزت الأمن العالمي وهو مطلب الجميع للعيش بسلام .

كان سموه الكريم يتكلم بلسان المواطن ويقول انا مواطن قبل ان اكون ولي عهد وموظف دوله.
ولماذا لا اقف مع المواطن فهو يستحق ذلك
إننا عشنا ونعيش عصراً ذهبياً سوف تتحدث عنه الأجيال القادمة .
وسوف يكون للعالم عبارة عن مرجع في ما تقدمة المملكة لمواطنيها ومدى التلاحم والقوة التي نمتلكها شعباً وحكومتاً
في الترابط والوقف جنب الى جنب
لم نشعر جميعاً بمرور الوقت والمقابلة
ولو إستمرت الى الفجر لما ادركنا ذلك حباً في سماع كلامات سيدي الغالي .
التي كان لها الأثر الكبير والمحفز في نفوس شعبه الكريم
اليوم رأيت الحديث والتعابير وكأن الجميع يقول الى دروب الخير والمسرات يقودنا مليكنا الغالي وسمًو ولي عهده الأمين .
أيها الشعب
الى رغد العيش ومنافسة العالم وترسية قواعد السلم والعيش بسلام دائم .
في ظل
قيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين .
رؤية 2030

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى