نجران الخير
مواطنة يضطهدها القاضي والوزير

لم أجد من الكلمات ما يعبّر عن حقيقة الأمر سوى ما وضعته في العنوان, ولم أجد من أوجه له الرسالة سوى من له القدرة على إنقاذ المواطن من الظلم والفساد وهم حكام بلاد الحرمين حفظهم الله وأدامهم, الذين لن يقبلوا أبداً بهكذا أمر على مواطنيهم, خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده وولي ولي العهد.
المواطِنة من القصيم, لا يربطني بها شيء أكثر من كونها إبنة بلدي لجأت لي بعد الله ولن أخذلها أبداً, والقضية جاوزت حدود ما يمكن للعقل أن يتصوره أو يتقبله.
إشتكت وصرخت وذهبت وأتت وحاولت وجاهدت في سبيل الحصول على حقها وحق بناتها المشروع والمكفول لهم بشرع الله ونظام الحكم في البلد, إلا أن الظلم والفساد حالوا بينها وبين ذلك.
أرسلت برقية إلى الديوان الملكي فتم تحويلها إلى أمارة القصيم والتي بدورها حولتها إلى الخصم وضاع حق المسكينة وبناتها المغلوبين على أمرهم.
ذهبت إلى معالي الوزير وشكت له حالها, وبدل أن ينتفظ من أجلها بما يمليه عليه واجبه وتمليه عليه مسؤوليتة وأمانته والثقة التي مُنحت له, قال خذوها يا إخوان إلى الداخل .. ولا شيء غير الوعود الكاذبة.
وفي الداخل قابلت مدير لجنة الحماية بالوزارة وقال لها اسبوع واحد وتُحل مشكلتك بشرط أن لا تشتكي ولا تُظهري تلك الأوراق التي معك لأنها خطيرة ضد لجنة الحماية وضد وزارة الشؤون الإجتماعية .. ولا شيء غير الوعود الكاذبة.
وأنا اليوم أكتب لها ولبناتها لكي يصل صوتهم مباشرة إلى أولياء الأمر دون أن يقطع طريقه أو يمنعه أو يحول بينه وبينهم فاسد أو منتفع أو منافق أو ظالم, لأنه إذا وصلهم كما هو فستأخذ حقها وحق بناتها كاملاً وسيسعد قلبها وقلوب بناتها, فهم أبناء المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود طيب الله ثراه, الذي أرسى قواعد العدل والإنصاف في كل زاوية من زوايا المملكة منذ زمن طويل.
القضية كارثية بكل المقاييس وها هي بين أيديكم بمنتهى الشفافية والمصداقية :
خلعت زوجها بحكم قضائي لسلوكة غير السوي, وعاشوا بناتها الثلاث معها لمدة ست سنوات, الكبيرة عمرها 21 سنة والتي تليها عمرها 20 سنة والثالثة عمرها 9 سنين, الأم تعيش في بريدة والأب في عنيزة, وفي مرة من المرات أخذ البنات ليقضوا معه نهاية الأسبوع إلا أنه منعهم من العودة إلى أمهم وابقاهم معه.
قام بعدها بتغيير مدارسهم وأرقام جوالاتهم وحتى البيت الذي يسكنه, وانقطعت الأم عن بناتها والبنات عن أمهم باستثناء الصغيرة حيث كانت مع والدتها, ورفع قضية حضانة ليأخذ البنت الصغيرة أيضاً, وحكم له القاضي غيابياً بأن تذهب البنت الصغيرة مع أخواتها.
قالت في المحكمة أريد أن أرى بناتي فأنا محرومة منهم وهم محرومات من أمهم فقالوا لها بناتك لا يريدونك – وهم كاذبون.
عندما أخذت الأم ابنتها الصغيرة لتوصلها لأبيها تفاجأت بتعنيفه للبنتين الكبيرتين, الأولى بها قطع في يدها بالسكين والثانية بها جرح في ظهرها, .
يأتي بأصدقاء السوء إلى المنزل وعند اعتراض البنات يقول لهم البيت بيتي ولستم من يحدد من يدخل ومن يخرج.
لديه ولد في عمر الـ 18 وولد آخر في عمر الـ 14, وكليهما نسخة من أبيهما في أخلاقه وتصرفاته.
البنات قالوا لأمهم أغيثينا يا أماه فحياتنا خوف وجحيم ونبقى بالثلاثة أيام بلا أكل, يدخلون علينا رجال يحملون السكاكين يبحثون عن أبينا أو يريدون منه بضاعة,
قالت لهم الأم وكيف أساعدكم والقضاء في صف أبوكم بحكم أنني امرأة متزوجة.
إتصلت أحداهن بلجنة الحماية وقدمت بلاغاً ضد والدها مفاده أنه يتحرش بهم جنسياً ويستخدمهم في تهريب المخدرات إضافة إلى التعنيف والضرب ومحاولات القتل.
بعد البلاغ قام بضرب البنت وطلب منها الإتصال ثانية بلجنة الحماية وإلغاء البلاغ, وطلب منه مدير لجنة الحماية إحضار البنات, وأحضرهم, وكانت الأم موجودة حينها حيث كانت تعمل موظفة بلجنة الحماية.
أدخلوا البنات في غرفة إجتماعات وكان معهم الأب ومدير لجنة الحماية وأخصائيتين إجتماعيتين ومندوب الإمارة وشخص ثالث موظف بلجنة الحماية حاقد على الأم كما تقول وقد غرد في تويتر بصورتين لإحدى بناتها مدعياً بالكذب أن الأم هي من كسرت يدها, وسبب عداوته للأم أنها رفضت عرضه لها عندما طلب منها أن تتزوجه مسيار وأن أمورها ستكون بعدها في التمام, وقال لها بعد الرفض سأقف في صف والد البنات وسأخبر الأمير بأنك أنتي من تعنفين بناتك وأنك من كسرت يد إحداهن (ولدى الأم صور من محادثاته وتغريداته).
ضغطوا على البنات مطالبينهم بالتنازل عن البلاغ المقدم ضد والدهم, ورفضوا البنات وخرجوا إلى أمهم يصرخون نريدك أنتي يا أماه نريدك أنتي.
أخذتهم معها إلى البيت وحاول أبوهم رفع قضية حضانة ضدهم فقال له القاضي هؤلاء كبيرات ولا يمكنك رفع قضية حضانة عليهم.
والشخص الحاقد على الأم والموظف في لجنة الحماية هو من قام ويقوم بتوجيه الأب فيما يقوم به بدافع الإنتقام من الأم التي رفضته, دون أدنى مسؤولية أو شعور بالتفكك الأسري والمستقبل الأسود للبنات الذي يضع هو أساساته.
قام بعدها هذا الشخص الحاقد على الأم والمعادي لها بتوجيه الأب بأن يرفع قضية ولاية وانقياد على بناته, ولأن القاضي صديق لهذا الشخص قام بالحكم لصالح الأب الفاسد والبنات يصرخون “حسبنا الله عليك ونعم الوكيل ليش تحرمنا من أمنا”, واتهم القاضي الأم وزوجها بتخبيب البنات وحكم على الأم بمنعها من الإختلاء ببناتها وسجنها وزوجها أربع سنوات بتهمة التخبيب.
قالت له الأم كيف تحكم علينا بهكذا حكم, فقال لها “مما اتضح لي تخبيبكم للبنات حيث أن زوجك قبل بتوكيل البنات”, رغم أنه هو الذي طلب من البنات توكيل زوج أمهم .. تلاعب وسوء نية, بينما الزوج قبل بالتوكيل بحسن نية لكي لا يحتاجوا البنات للخروج من مدارسهم ولا تحتاج الأم للخروج من عملها.
وكان القاضي قبل الحكم قد طلب من الأم الدخول معه على طليقها في غرفة جانبية, وعندما تسائلت لماذا أدخل معكم قال لها بصيغة التهديد “أحسن لك يا فلانة قومي أدخلي معنا”.
قالت له الأم وكيف أدخل معكم في غرفة وأنتما الإثنين لستما محارم لي, لن أدخل إلا بوجود زوجي معي, فرفض القاضي دخول زوجها, وقال له الزوج لن أسمح لزوجتي بالدخول معك أنت وطليقها, كيف تطلب منها ذلك, فقال له القاضي .. أنا قاضي!
طلبوا بعدها من البنات الذهاب للتوقيع على الحكم والذي كان مفاده يذهبون مع أبوهم بالقوة الجبرية أو يوضعون في دار الفتيات, وكأن مطالبتهم بأمهم جريمة يستحقون عليها الزج بهم في دار الفتيات!
ولأن هناك فترة كمهلة قبل تنفيذ الحكم بقيت البنات عند أمهم.
البنت الصغيرة ذات التسع سنوات الموجودة عند الأب يأخذها أخوها المراهق الطائش معه إلى صناعية السيارات حيث المفحطين, ويقوم بتصويرها سنابات مع المفحطين .. فليس لديها من يرعاها ويخاف عليها!
بعد فترة, إتصل الأب على الأم وقال لها هل ترغبين في رؤية إبنتك الصغيرة, فقالت له كيف لا أرغب وأنا لم أرها منذ سنة, قال لها إذاً قابليني أمام دوار المحكمة العامة, وذهبت الأم وزوجها والبنتين الكبيرتين, وعندما وصلوا إلى هناك, إذا بسيارة جيب يقودها ملثم تصدم سيارتهم من الأمام, وسيارة أخرى خلفهم بها إثنان آخران تصدمهم من الخلف, ولأن الأم قد تعرضت لمحاولات قتل من طليقها فمؤكد بأنها ستشعر بالخوف والرعب.
البنات عرفوا الملثم قائد السيارة الجيب, وقالوا لأمهم هذا أبونا, , انطلق الزوج والأم والبنات بسيارتهم وهم يلاحقونهم ويكررون صدمهم, إتصلت الأم بالشرطة وقالت هناك سيارتين تطاردنا وتصدمنا وتحاول قلبنا وقتلنا إحداها يقودها طليقي, ولم تجد من مستقبل المكالمة سوى قوله لها “واصلي طريقك”!
وشاهدت الأم سيارة شرطة تقف على جانب الطريق فوقفوا بجانبها ليستغيثوا بها, فإذا بطليقها يصدمهم من الأمام مجدداً والسيارة الأخرى تصدمهم من الخلف, أخرج الشرطي مسدسه مستغرباً من وضع يحدث أمامه, نزل الزوج من سيارته فإذا بأحد الشخصين في السيارة الأخرى مباحث في الحقوق المدنية أتى هو وزميله الآخر مع والد البنات ليقبضوا عليهم, وحضرت سيارة السجن وبها سجانتين قاموا بسحب البنات وتركيبهم في السيارة بالقوة وهم مفجوعات يصرخون بأعلى صوتهم.
ثم طلبوا من الأم وزوجها اللحاق بهم إلى الحقوق المدنية وما أن وصلوا هناك حتى قاموا بوضع الزوج في الحجز, ثم قام الشخص الذي كان يطاردهم في السيارة الأخرى والذي اتضح بأنه عسكري في الحقوق المدنية بالإتصال على ذلك الشخص الحاقد على الأم والمعادي لها وصديق القاضي والذي حصل على ترقية أصبح بها مديراً للحقوق المدنية, إتصل به يقول له “أبشرك جبنا راسه” يقصد الزوج, وكل ذلك من أجل الإستفراد بالأم!!
قضى الزوج ثلاثة أيام في الحجز بلا ذنب سوى التلفيق له بتهمة إعاقة تنفيذ حكم, بالرغم من أن لديهم أرقام جوالات الزوج والأم والبنات ومقرات أعمالهم وسكنهم ومدارسهم, لكن الحقوق المدنية لم تتصل بهم أبداً ولم تفكر أساساً في ذلك, بل اختاروا أن تكون مداهمة في منتصف النهار وأمام الناس وما سببه ذلك كله للبنات والأم والزوج من خوف وحرج ورعب وتهديد وسحب في الشارع!
أخذوا البنات إلى دار الفتيات فقالت لهم دار الفتيات هؤلاء ليس عليهم تهمة ولا مكان لهم هنا, فوضعوهم في دار عون للمعنفات رغم أن ما يوجهونه هناك من تعنيف لا يقل عما قد واجهوه من والدهم.
وضعوهم مع فتيات عليهم قضايا أخلاقية وتشرف على الدار لجنة الحماية إياها في بريدة والتي نُقلت الأم منها إلى دار رعاية الأيتام بعنيزة وتذهب يومياً من بريدة لعنيزة لأنها رفضت الخضوع للتهديد الصريح والمباشر لها من مدير لجنة الحماية حيث قال “يا تسكتين يا ما راح يصير لك طيب”, وردت عليه ” لن أسكت أريد حقوقي وحقوق بناتي”!
البنات رفعوا قضية عضل على والدهم بسبب عضله لهم ومنعهم من الزواج, وقال للقاضي أحب إلي بقائهم في الدار من أن يذهبوا إلى أمهم .. دعوهم بالسجن, وكان يأخذ المتقدمين للزواج منهم على جنب في المحكمة ويشوه صورة وسمعة وشرف بناته في أعينهم لدرجة أن أحدهم قال لا يشرفني أن يكون هذا جد لأبنائي, إضافة إلى تشويهه لصورة وسمعة الأم وزوجها!
البنات في حالة نفسية وصحية يرثى لها ويخضعون لعلاج نفسي مما عاشوه وعانوه وقاسوه, وكانت حالتهم قد تحسنت كثيراً في الفترة التي قضوها مع أمهم صحياً ونفسياً ودراسياً.
بعد دخولهم دار عون أصبح لهم ثلاث إلى أربع جلسات نفسية في الأسبوع مما أصابهم, وأمهم ممنوعة من زيارتهم, ومديرة الدار تقطع إتصال الأم ببناتها وتضع الهاتف على الفاكس ولا ترد على اتصالات الأم, حتى أنهم ذهبوا إلى مدرسة البنت وكلية البنت الأخرى وقاموا بتهديد المديرة والمرشدة بتعرضهم للتحقيق في حال سمحوا للأم بمشاهدة بناتها .. حرمان وتشويه سمعة بلا سبب, وثلاثة أشهر لم يشاهدوا أمهم, حتى الطعام يمنعون الأم من إحضاره لبناتها.
تقول لها ابنتها لا نأكل سوى وجبة واحدة, لحم من الجمعية الخيرية لا يأكله الإنسان, ويمنعوننا حتى من علاجنا النفسي ولا نستطيع غسل ملابسنا وممنوعين حتى من إزالة الشعر من أجسامنا!
يعيشون في جحيم وكأن ما سبقه من جحيم مع الأب لم يكفي!!
الأم أبلغت معالي وزير الشؤون الإجتماعية بما يتعرضن له بناتها في دار عون ومعها الصور والمحادثات والتهديدات التي يقمن فيها موظفات الدار بتحريض النزيلات على بناتها لدرجة أن إحدى البنات ذات العشرين سنة لم تعد قادرة على المشي بسبب الصدمة النفسية والأخرى أصابها إنهيار, والمديرة تقول للبنات لن تشاهدوا أمكم ثانيةً وكل الأبواب مغلقة بوجوهكم.
موظفة بدار عون طلبت من نزيلات القضايا الأخلاقية أن يكتبوا ويقولوا بأن البنتين تلفظوا عليهم بألفاظ مشينة وعلى ورقة رسمية عليها شعار الدار, قالت لها إحدى البنتين أمنا لم تربينا على قول مثل هذا الكلام ولا يمكن أن يخرج منا, فقامت الموظفة بتقطيع الورقة ورميها في سلة المهملات, وأخذتها البنت وأعادت تلصيقها وموجودة لدى الأم.
هذه محاولة من موظفات الدار توضح إصرارهم العجيب على تلفيق قضية للبنتين ليتم نقلهم إلى دار الفتيات.
وكانت الأم قد ابرزت تلك الورقة مع ورقة أخرى لمعالي الوزير فقال لها هذه الورقة خطيرة لا تُظهريها لأحد, وقال الآلة لدينا لا تصور أحضروا أصل الورقة!!
الأم رفعت إستئناف على حكم القاضي لصالح الأب في قضية الولاية والإنقياد ورفضه القاضي.
الأم طلبت تكليف بالعمل في بريدة حيث يوجد طليقها في عنيزة وتتعرض لمضايقات وتهديدات ومطاردات.
الأم مهددة بفصلها من وظيفتها في حال تكلمت عما تعرضت له هي وبناتها بالرغم من أنها تعيش من هذه الوظيفة, قالوا لها هذا شيء يمس وزارة الشؤون الإجتماعية ويمس لجنة الحماية لا تتحدثي عنه .. طيب واللي يمس المواطنة وبناتها ويهدد حياتهم ويحولها لجحيم وش أهميته عندكم!؟
الوزارة ولجنة الحماية وما يتبع لهم بمن فيها من مسؤولين وموظفين لم تضعها الدولة أعزها الله إلا من أجل حماية المواطن إجتماعياً فكيف تصبح أداة الحماية هي نفسها أداة الألم والمعاناة والإضطهاد!؟
الأم لا تريد سوى حق بسيط مشروع شرعاً ونظاماً .. أن يعيشوا بناتها بسلام وفي مكان آمن, بدل أن يتم إغتصابهم أو ينتحروا أو يتولد لديهم شعور بالحقد والكراهية والرغبة في الإنتقام ثم يقولوا من كانوا السبب في ذلك إنه قضاء وقدر!
المرشدة الطلابية بالمدرسة تقول أن البنت تأتي إلى المدرسة في حالة جوع شديد وتقول لها “أنا مشتهية نواشف” مما حدا بها للذهاب إلى البقالة وشراء ما طلبته!
الأم تقول لمديرة الدار إسمحي لي بإرسال الطعام والملابس لهم وهي تقول لها لا ثم لا لن أسمح لك بشيء فمدير لجنة الحماية يوصي وبقوة بمنعك من أي شيء!
الأم تقول بناتي مع أخريات عليهم قضايا أخلاقية يشاهدون ويسمعون ممارسات لا تناسبهم أبداً, حرام حرام حرام ما يجري لهم.
البنت الكبرى تدرس في الكلية والتي تليها تدرس آخر سنة في الثانوية, لديهم آمال وطموحات وأحلام شأنهم شأن مثيلاتهم, لكن الظلم والفساد دمروهم وقتلوا أحلامهم.
الأم لم تشاهد البنتين الكبيرتين منذ ثلاثة أشهر ولم تشاهد البنت الصغيرة منذ سنة!
يا سلمان الحزم والعدل يا محمد بن نايف الشهامة يا محمد بن سلمان النبل, مواطنتكم تستغيث بكم لتحموها من الظلم والفساد وتحموا بناتها من الجور والضياع.
#مواطنة_يضطهدها_القاضي_والوزير
حساب الأم على تويتر hoda49686@
الأدلة والبراهين كثيرة جداً لا يمكن وضعها, وموجودة بكاملها لدى الأم ولدى الصحيفة أيضاً.
نجران الآن تحتفظ بإسم المواطنة ووسائل التواصل معها.
كفو يامحمد الله يبيض وجهك وحسبي الله على المسؤولين سواء قاضي او وزير حماية اي اي جهه مامنهم الا المرض عسى ربي ياخذهم وينتقم منهم ومن اهلهم
انت كفو يامحمد الله يوفقك ويجعلها في ميزان حسناتك
واسال الله ان يرينا عجائب قدرته في كل ظالم عاجلا غير اجل
أنا أشهد بأن أمك جابت ولد وأنا أشهد بأنك كفو وابيض وجه ياالأخ الوافي والذهب الصافي (محمد ) وأسأل الله بأن يجعل ذالك في موازين حسناتك
كفووو. الله يجزاكم حير افضحو هؤلاء الخونه الي همهم اظطهاد وظلم المراه؟ يجيب فك الوصايه عن النساء؟ يجب ان تُخيّر البنت مابين امها او ابيها؟ الزمن تغير ام يعد الرجل؟ رجُل
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مسؤول يفرط في اداء واجبه. وحسبنا الله في القاضي الظالم الذي يترك بنات لاب سكير وحشاش..يا رب احفظهن من كل سوء وصبر الام
كفو والله ينصرك بل حق يامحمد وهذه المواقف الرجوليه تبيض الوجه
هذي نهاية اللي تتزوج رجل سعودي ولا ممدمن مخدرات ولاااااااامن بريدة بعد ديرة داعش .. وبنهاية جابت بنات وظلمت نفسها معها .. مااحد راح ينصفك غير اذا أنتشرت القصة في تواصل اجتماعي زي تويتر وتكلمت عنها العربية و ام بي سي واذا قدرتي اطلعي في داوود الشريان .. وانفضحوا ذولي المسؤولين اللي مايخافون الله وقتها راح يستحون ع وجيهم ويمشون النظام
حسبنا الله ونعم الوكيلً
الظلم ظلمات يوم القيامه
عسا الله يبين الحق ويرد كيد من نوى بالظلم في نحره وانت ي محمد ساسك الطيب وعسى ربي ينفع بك الامه الاسلاميه وتكون ذخر لمن خلفك ويجعل عملك ذا ونصرت المظلوم في ميزان حسناتك
الله يقويك
بيض الله وجهك ورحم الله بطن جابتك ياامحمد..حسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم..الله يفرج همها ويجمعها ببناتها
كفو وابيض وجه .. جعلها في ميزان حسناتك
والله يفزع لهم ..
الله على الظالم وانت واصل وحن بننشر بيض الله وجهك ترفع الراس
الله لايوفق منهو ظالم والله ياخذ حق الناس والله لايسامحه لادنيا ولا اخره