نجران الآن
رداً على مقطع “الطبيبه السودانيه” ..صحة نجران : إتخذنا الإجراءات الرسميه لحفظ حقوقنا ،وحقوق مقدمة الشكوى

بعد انتشار مقطع يوتيوب نشرته طبيبة سودانيه تعمل في مستشفى نجران العام بالشرفه ، إدعت فيه تعرضها وأولادها للخطر بسبب خلاف مع مدير المستشفى تقدمت بسببه ببلاغ الى الشرطه .
وفي بيان صحفي نشرته صحة نجران قالت فيه :-
اشارة الي المقطع المتداول فى أحد قنوات التواصل الإجتماعي
(يوتيوب) لطبببة قي مستشفى نجران العام الجديد عليه توضح
الصحة في نجران اتخاذها جميع الإجراءات الرسميه لحفظ حقوقها وحقوق مقدمة الشكوى حسب المتبع نظاما.
ليست اول من تعرض للخطر ولكني دكتورة جامعيه تعرصت لللتهديد ولااحترام للكادر العلمي ولا عرف الاخلاق ولا حتى مراعاة لحقوق الانسان وتم التفريق بيني وبين اولادي والتهديد من قبل شخص في جوازات الوافدين(ف) دون اعلامي باي اسباب او تحقيق من اي جهة غير قوة الظالم في بلده جامعة نجران تجاوزت. العديد من صور الظلم حااصله شهادات شكر وتقدير ومن اجل طالبه طلبت اختبار بسيط وارفع درجاتها واكيد بنت فلان مسئول اما في اماره او جهة حكوميه تم ظلمي فكيف يجتمع نقيضين شهادات شكر وتقدير وخبره مع قرار فصل للمصلحه العامه لم يترك لي فرصة الدفاع او معرفه لماذا كل هذا اين خقوق الانسان اين العداله ؟؟؟ ,للاسف الفرق بيني وبينها انك شجاعة نشرت مقطع وضحت ظلمها لكني استسلمت للظلم خوفا على اولادي
اختي الكريمة اعلمي وتاكدي انك في بلد لايقبل فيها الظلم او السكوت عليه وولاة امر البلد اسسو نظام يحمي الجميع نظام بني على شريعة الله و سنه نبيه على الصلاة والسلام
لذلك اطرقي ابواب الجهات الرسمية ولا تترددي في ذلك و من يقوم على الظلم لن يكن من اهل نجران او ممثلا لهم بل ستجدينه من الدخلا الذي جعلو انفسهم من اهل نجران و من احد قبايلها
ومن كان منهم وقبل الظلم او ساهم فيه فانه يمثل نفسه و سيجد الرادع من حكومة سلمان الحزم
والله ينصرك على كل ظالم
اتعرض لظلم من نوع غريب جدا انا وعائلتي لمجرد أن قدمت شكوي لاسترداد أموال نصب عليا شخص فيها الغريب أنه مصري مقيم بتركيا جاء زيارة ورفع عليا قضية سب وشتم وحكم فيها من جلستين دون الاستجابة لاي طلب من طلباتي القانونية ومن يومها يتم الحرب عليا بقسوة ولا يستجاب لاي طلب يخص جهة حكومية بشكل مريب.وكلما راجعت اي جهة يتم تجاهل طلبي بشكل أكثر من مريب ولا اعلم حتي الآن من هو عدوي لكن مما يحدث معي يبدو أن الشخص الذي أراد أن يسرق اموالي يعمل لدي VIP
لا أعلمه الله يعلمه.
ويتم مراقبة بيتي من وقت لآخر من أناس مريبين لا اعرفهم وتم تنفيذ الحكم (٦٠ جلدة)بقسوة غير معتادة وبتوصية كانت واضحة حيث طلبت عرضي علي طبيب السجن ورفض طلبي من لجنة تنفيذ الحكم واحداث أخري كثيرة علما بانني معلم واعيش بالمملكة منذ ١٤ عاما وكل تقارير متميزة بفضل الله وأبلغ من العمر ٥١ عاما وعائلتي تعيش نفس الرعب مما يحدث
انا الان اعيش بالاحساء واقامتي منتهية