متفرقات

6 عادات يومية تقلل مستويات الكورتيزول وتعزز الاسترخاء

يلعب الكورتيزول، الذي يطلق عليه غالبًا “هرمون التوتر”، دورًا حيويًا في استجابة الجسم للقتال أو الهروب. وفي حين أنه أمر بالغ الأهمية للبقاء على قيد الحياة، إلا أن الارتفاع الطويل في مستويات الكورتيزول يمكن أن يكون له آثار ضارة على الصحة، مثل زيادة الوزن، وضعف وظائف المناعة، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل مرض السكري وأمراض القلب.

وبحسب ما ذكره موقع newsbytesapp، هناك ستة عادات نمط حياة يومية يمكن أن تساعد في تنظيم مستويات الكورتيزول بشكل طبيعي.

ومن خلال تخصيص بضع دقائق يوميًا للتأمل الهادئ والوعي بالتنفس، يمكن للأفراد تهدئة العقل وتعزيز الشعور بالسيطرة وتقليل مستويات التوتر.

الحصول على قسط كاف من النوم

قلة النوم لا تجهد العقل والجسم فحسب، بل تعيق أيضًا قدرتهم على التعافي من الإجهاد والالتهابات السابقة.

اهدف إلى الحصول على سبع إلى تسع ساعات من النوم الجيد كل ليلة لدعم التنظيم الأمثل للكورتيزول.

قم بإنشاء جدول نوم منتظم، وقم بإنشاء روتين مريح قبل النوم، وقم بإنشاء بيئة مناسبة للنوم من خلال الحفاظ على غرفة نومك مظلمة وهادئة وباردة.

الضحك

لا يحفز الضحك فقط إطلاق الإندورفين ويقلل هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، بل يعزز أيضًا الحالة المزاجية ويخفف التوتر ويقلل من إدراك الألم.

يمكن أن يؤدي الانخراط في الأنشطة الاجتماعية مع الأصدقاء أو العائلة أو المجموعات إلى مقاومة مشاعر الوحدة والعزلة المرتبطة بمستويات الكورتيزول المرتفعة.

إعطاء الأولوية للاتصالات الهادفة وتعزيز العلاقات لتعزيز الرفاهية العامة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى