واد بفيضه يتدفق وأمير بطموحاته يتألق ..

الوادي الكريم يفيض على الشعب الكريم
▫️ يرجع كما هو
▫️ لا خير فينا إن تخاذلنا
▫️ لا أرى نفسي إلا خادما لنجران
عبارات وكلمات من ذهب لها دلالاتها ومقاصدها العظيمة لما تحمله من بشائر خير لمنطقتنا الغالية قالها الأمير المخلص والمواطن الصالح والوطني الشامخ سمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران في حفل تدشين مشروع إعادة حدود وادي نجران وتطويره بحيث أصبح الحلم حقيقة والأماني إرادة بفضل همة الأمير وتصميمه على إنجاز ذلك المشروع العملاق..
فنقول هنا.. سجل ياتاريخ لهذا الرجل العظيم ذلك الإنجاز الهائل وما سيحققه للمنطقة من فوائد عظيمة في مجالات الزراعة والري وتنشيط السياحة والترفيه والحد من مخاطر السيول فلا ابالغ ان أقول بأن الأمير جلوي ظاهرة يجب أن يتوقف عندها كل منصف لدينه ثم مليكه ووطنه فحب العمل يجري في دمه والباب المفتوح منهجه والحزم والعدل ديدنه لا تأخذه في الحق لومة لائم.
وقف في سنين الحرب كالجبل الأشم وفي التصدي لجائحة الكورونا بما اوتي من قوة فهو بحق مدرسة في القيادة ومعلما في الإدارة وإنسانا في التعامل والشهامة وضرب أروع الأمثلة في حبه لمليكه وولي عهده..
نظيف عفيف له مقولة يرددها وسمعتها منه شخصيا ( جئت الى نجران ببشتي ولن أخرج منه إلا ببشتي ) دليل على طهارته ونقائه وترفعه عن مواطن الطمع.
فشكرا لك سمو الأمير نقولها من أعماق قلوبنا وصادق ولائنا داعين الله لك بالتوفيق والنجاح والسؤدد.