تعرف على أسباب الحمله والمخططات علىٰ سمو ولي العهد ومهندس الإنجازات وصانع المستقبل/ محمد بن سلمان

هنا بعض أسباب الحمله المسعوره والهجمات المنظمه علىٰ صاحب السمو الملكي ولي العهد ومهندس الإنجازات وصانع المستقبل/ محمد بن سلمان
1- استطاع جمع 40 دولة مسلمة في الرياض.
2- كون جيش اسلامي بعدد 100 ألف عسكري “مسلم”. بغرفة عمليات موجودة بالرياض.
3- قتل مخطط ايران في اليمن والعراق والبحرين لتدمير الدول العربيه ومحاصرة بلاد الحرمين الشريفين من الشمال والجنوب والشرق.
4- استطاع حل الخلافات طويلة الأجل بين عدة دول افريقية ذات أهمية اسلامية وجغرافية كانت من أكبر أطماع الإيرانيين.
ولأول مرة في تاريخ المملكة…استطاع افتتاح قاعدة عسكرية سعودية خارج المملكة “في جيبوتي”.
5- القضاء علىٰ الإرهاب والتفجيرات والفتن والمخططات، والدول التي كانت تستهدف المملكة وقيادتها وشعبها وزعزعة أمنها.
6- يريد الإعتماد علىٰ أبناء شعبة والمحافظة علىٰ ثروات البلد وتطهير البلد من العابثين والمخالفين وصانعي الخمور ومروجي المخدرات وعصابات الشوارع والقتلة.
7- تنويع مصادر الدخل من غير النفط وهذا ما أزعج الغرب لإنه سوف يضر باقتصادهم ويرفع من مكانة المملكة اقتصادياً وحفظ ميزانية الدولة لسنوات طويلة.
8- التوجة نحو الصين وهذا ما استفز الأمريكان والبريطانين والفرنسيين والألمان لذلك منعوا السعودية من تحرير الحديدة والبحث عن أدق الأخطاء علىٰ هذا المحنك الذي ارهبهم بأفكاره ولا زالوا يدعمون الحوثي بحجة المساعدات الإغاثية.
9- لا يريدون أن تكون السعودية دولة عظمىٰ وتعتمد علىٰ ذاتها من أجل مصالحهم فقط، لا يريدون السعودية الجديدة خوفاً من أن نتحول لدولة صناعية منتجة بدل أن نستهلك منتجاتهم.
10- أوقف النزيف المالي والهدر بالمليارات التي تخرج من الدولة ونحن أحق بها وتسخدم بعضها ضدنا وضد أمننا.
11- أصبحت السعودية تتحكم باسعار النفط وأصبحت قوة سياسية اقتصادية عسكرية وجغرافية ومن أكبر منتجي النفط فالعالم.
12- في عام 2018 حققت السعودية الإقتصاد الأكبر علىٰ مستوىٰ الشرق الأوسط وال 18 عالمياً وثاني أقوىٰ اقتصاد اسلامي.
وها هي اليوم تقود اقتصاد العالم وفي “الرياض”.
يجب علىٰ كل سعودي عاقل ومخلص لدينه ووطنة وحكامة أن يعي جيداً بأن هذا البلد مستهدف من الشرق والغرب ومن اليهود ومن ايران ومن أمريكا ومن القاعدة والحوثيين وداعش وحزب الشيطان ومن بعض المحسوبين علينا كخليجيين وسعوديين ومن من امتلأت بطونهم من خيرات هذة البلاد وينتظرون أن نميل ميلاً قليلاً ليطأوا علينا ولن يرحموا أحد حينئذ.
فكل المواقف الأخيرة والإصلاحات والتعديلات والرؤية التي كوتهم وقضية خاشقجي كشفت لنا الكثير من الأطماع والأحقاد والكراهية وعدم حب الخير لهذي البلاد المباركة -بفضل الله-.
فإن لم نقف صفاً واحداً صامدين ضد الأعداء
فلن تقوم لنا قائمة فالوطن إن تبعثر فقد يتبعثر معه كل شيء فالحمدلله علىٰ نعمة الأمن والإيمان وحفظ الله بلادنا ومقدساتنا وقيادتنا من كل مكروه
•
“رساله متداوله” كتبها مخلص لوطنه



