بعد أن أمضى عشر سنوات في العلاج من السرطان داخل المملكه، أخبره الأطباء أن علاجه يتوفر خارجها

بعد عشر سنوات من المعاناه في علاج ابنه داخل المملكة اخبره الأطباء أخيراً بعجزهم عن مواصلة علاجه داخل المملكة وان علاجه متوفر خارج المملكه.
مشاري هويج ال رشيد ذو الخمسة عشر ربيعاً أمضى ثلثيها داخل المستشفيات تحت رحمة جرعات الكيماوي والمهديات يناشد والده أهل الخير وولي العهد الأمير محمد بن سلمان بمساعدته في علاج ابنه في الخارج.
وفي التفاصيل قال المواطن هويج ال رشيد لـ “نجران الان ” اصيب ابني بمرض السرطان وعمره 5 سنوات وأخذ يتعالج بالكيماوي على فترة 10 سنوات حصل فيها له من الانتكاسات ما الله به عليم والان عمره فوق ال 15 سنة ونصف ويوم أمس الأحد أتاني الاستشاريون وقالو نحن اجتمعنا وقررنا بعدم وجود علاج لأبنك في السعوديه وبأن علاجه متوفر في الخارج وزودوني بالتقرير الصادر من مستشفى الحرس الوطني مستشفى الملك عبدالله للأطفال موضح فيه الحالة وموضح فيه في الورقة الثانية من التقرير في السطرين الأخيرة بعدم توفر علاجه في السعودية وبأنه متوفر خارج السعوديه والان ابني مشاري على المسكنات وعلى خافظ الحراره وعلى المضادات الحيويه والمغذيات وكلها عن طريق الوريد وكل يوم ونص أو يومين يتم حقنه بصفائح الدم.
وإختتم قائلاً أناشد الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله وولي عهده الأمين محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وأهل الخير في المملكة العربيه السعوديه بلاد الخير والعطاء للبعيد والقريب بمساعدتي في علاج ابني خارج المملكه .